هل التجارب والضيقات التى يمر بها الانسان بتمحى من ذنوبه امام الله
لاننا نسمع هذه الجمله كثيرا من اهل العالم.
اننا نعلم جيدا ان كل زنوبنا وخطايانا قد غفرت على عود الصليب
من حوالى 2000 سنه
(وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا إليه ، فقال : هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم) (يو 1 : 29)
(هكذا المسيح أيضا ، بعدما قدم مرة لكي يحمل خطايا كثيرين ، سيظهر ثانية بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه) (عب 9 :
( الذي بذل نفسه لأجلنا ، لكي يفدينا من كل إثم ، ويطهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة) (تي 2 : 14)
نجد ان هناك شرط لغفران خطاياى اننى اقبل عمل السيد المسيح على الصليب
اى الايمان به ايمان فعلى وليس ايمان بالكلام
اى اكون ابن له وانفذ وصاياه وليس عبد لابليس