Admin Admin
عدد المساهمات : 513 تاريخ التسجيل : 21/09/2008
| موضوع: المراحل التى يمر به المؤمن الخميس نوفمبر 27, 2008 1:35 pm | |
| - قبل ما أكون علاقه حقيقيه مع يسوع بيكون لابليس سلطان على حياتى - وامارس أفعال تغضب قلب الله لان بتكون كل أفعالى أفعال بالجسد. - (وأعمال الجسد ظاهرة ، التي هي : زنى ، عهارة ، نجاسة ، دعارة )(غلا9:5) - ولكن منا من وقف وقفة الابن الضال ورجع الى الاب السماوى - وقال مع داود النبى. - (انتظارا انتظرت الرب ، فمال إلي وسمع صراخي 2وأصعدني من جب الهلاك ، من طين الحمأة ، وأقام على صخرة رجلي . ثبت خطواتي 3وجعل في فمي ترنيمة جديدة ، تسبيحة لإلهنا) (مز1:40-3) - قبل معرفتى بشخص يسوع المسيح اكون فى طين الحمأه بتكون حياتى ملطخه بالذنوب والخطايا وبمجرد معرفتى بيسوع المسيح اتطهر من كل هذه الذنوب نجد ان الروح تحررت من قيود الخطيه الا ان الجسد مازال يميل للخطايا القديمه - (لأن الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد ، وهذان يقاوم أحدهما الآخر ، حتى تفعلون ما لا تريدون )(غل 5 : 17) - فأجد أننى فى صراع مع الخطيه جسدى يريد الخطيه وانا لا اريدها وبمجرد ان أقع فى الخطيه مره أخرى اصاب باحباط ولكننى اتذكر الايه (يا أولادي ، أكتب إليكم هذا لكي لا تخطئوا . وإن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب ، يسوع المسيح البارفهو كفاره لخطايانا لا لخطايانا فقط بل لخطايا العالم كله) (1يو 1:2-2) - المفروض اننى أقوم واتمسك بالهى واسير مع يسوع. - (لا تشمتي بي يا عدوتي ، إذا سقطت أقوم . إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي) (مي 7 : - كلما ارتبط بيسوع بارتقى الى مراتب روحيه أعلى وبتجرى لنا اختبارات روحيه اذا نجحنا فيها بنرتقى الى موضع أعلى وان لم ننجح بيعاد الا ختبار مره اخرى الى ان ننجح.سنرى قصه من الكتاب المقدس تؤيد ذلك - القديس بطرس - الاختبار الاول (ولما دخل السفينة تبعه تلاميذه وإذا اضطراب عظيم قد حدث في البحر حتى غطت الأمواج السفينة ، وكان هو نائما فتقدم تلاميذه وأيقظوه قائلين : يا سيد ، نجنا فإننا نهلك فقال لهم : ما بالكم خائفين يا قليلي الإيمان ؟ ثم قام وانتهر الرياح والبحر ، فصار هدو عظيم) (مت23:8-26) - كانوا التلاميذ مع يسوع وتعلموا منه أشياء كثيره عن الايمان وعن الثقه بيسوع وهنا يسوع موجود مع التلاميذ عند اول اختباراهتز ايمانهم وخافوا برغم انهم كانوا رجال صيد اى لايهابوا البحر وامواجه - الاختبار الثانى (ولما كان المساء نزل تلاميذه إلى البحر فدخلوا السفينة وكانوا يذهبون إلى عبر البحر إلى كفرناحوم . وكان الظلام قد أقبل ، ولم يكن يسوع قد أتى إليهم وهاج البحر من ريح عظيمة تهب فلما كانوا قد جذفوا نحو خمس وعشرين أو ثلاثين غلوة ، نظروا يسوع ماشيا على البحر مقتربا من السفينة ، فخافوا 20فقال لهم : أنا هو ، لا تخافوا )(يو16:6-20) - نجد ان التلاميذ فشلوا فى الاختبار الاول. - وبعد تشكيلهم بفتره اعاد لهم الاتبار مره اخرى بصوره أصعب ان يسوع تركهم فى السفينه وحدهم وعندما هاج البحر ولاحظ يسوع خوف التلاميذ اسرع اليهم ماشيا على الماء. - الاختبار الثالث (ولما كان هيرودس مزمعا أن يقدمه ، كان بطرس في تلك الليلة نائما بين عسكريين مربوطا بسلسلتين ، وكان قدام الباب حراس يحرسون السجن وإذا ملاك الرب أقبل ، ونور أضاء في البيت ، فضرب جنب بطرس وأيقظه قائلا : قم عاجلا . فسقطت السلسلتان من يديه 8وقال له الملاك : تمنطق والبس نعليك . ففعل هكذا . فقال له : البس رداءك واتبعني 9فخرج يتبعه . وكان لا يعلم أن الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي ، بل يظن أنه ينظر رؤيا فجازا المحرس الأول والثاني ، وأتيا إلى باب الحديد الذي يؤدي إلى المدينة ، فانفتح لهما من ذاته ، فخرجا وتقدما زقاقا واحدا ، وللوقت فارقه الملاك ) (اع6:12-10) - فى هذا الاختبار ظهرت قوة الايمان الحقيقيه التى يجب ان نكون عليها برغم علم بطرس انه سيقدم الى المحاكمه ويقتل الا انه كان مطمئن اذا قتل هيكون مع يسوع وان لم يمت فهو تلميذ وخادم ليسوع.وتظهر درجة الثقه انه كان نائم نوم عميق لدرجة ان الملاك طعنه فى جنبه ليستيقظ ونبهه ان يلبس نعليه ولم يفق من نومه الا بعد ما خرج الى المدينه وفارقه الملاك - فين يابطرس لما انكرت سيدك امام جاريه. - فين يابطرس لما خفت من الامواج العاليه . - نلاحظ ان يسوع أخذ يشكل بطرس الى ان وصل الى درجة الايمان هذه - أين نحن من هذه الاختبارت التجارب والضيقات هى أختبارات يضعنا فيها السيد المسيح لتشكيلنا لنصل الى درجة الايمان التى ترضى قلب الله. | |
|
shereen ibrahim مشرف عام
عدد المساهمات : 101 تاريخ التسجيل : 25/11/2008
| موضوع: رد: المراحل التى يمر به المؤمن الخميس نوفمبر 27, 2008 2:28 pm | |
| انا حبة اضيف حاجة لكلامك ان الجهاد الحقيقى ضد الخطية هو توجية النظر على الرب يسوع انة اعيش وانا حطة عينى على يسوع وتفكيرى يكون فية يعنى النظر فى مرأة يسوع اكيد هايعكس صورة يسوع فية لكن لو نظرت فى مرأتى أكيد هاعكس صورتى والخطية الساكنة فية لازم كل انسان مننا يسال نفسة هل انا مشابة لصورة يسوع؟ وان لاقيت الاجابة لا ساعتها لازم انى انظر ليسوع اوجة عينى علية ويكون هو الهدف يجب ان يتصور فينا المسيح | |
|