بل من أنت أيها الإنسان الذي تجاوب الله ؟ ألعل الجبلة تقول لجابلها : لماذا صنعتني هكذا (رو 9 : 20)
أم ليس للخزاف سلطان على الطين ، أن يصنع من كتلة واحدة إناء للكرامة وآخر للهوان (رو 9 : 21)
إني لهذا بعينه أقمتك ، لكي أظهر فيك قوتي ، ولكي ينادى باسمي في كل الأرض (رو 9 : 17)
مين مننا ممرش علية وقت وهو مع ربنا انة يكون عندة مشاكل وضيق ودة بيزيد ساعات كل مانقرب من ربنا لكن هاقولكو اية اللى وضحهولى اللة من كدة جة علية وقت كتير وانا مستمرة فى علاقتى مع اللة لقيت الامور حولية بتتلخبط والمشاكل بتزيد وبتحط فى ضيق وبقول ازاى دة بيحصل وانا مع اللة اكيد فى حاجة غلط حاولت افهم لوحدى لكن فشلت ووقعت روحياً كتير لانى حاولت اعتمد على فكرى لكن وقفت تفكيرى وطلبت من اللة انة يفهمنى لية دة بيحصلى وانا بنتة ازاى يحصلى كدة ومينقذنيش لكن مريت على الايات دى ولقيت ربنا بيقولى انا حطك فى الضيق دة عشان اخرج منك احلى ماعندك اخرج منك انسانة تشهد عنى بحياتها وتصرفتها لكن لقيت انة صعب اعمل دة لوحدى انى اكون فى الضيق وحياتى الروحية جميلة لكن مالقيتش غير انى استسلم ليد الفخارى الاعظم ليصنعنى كما يحلو فى عينية وفعلا لما تستسلم ليد اللة وتستقبل منة كل تغير فيك ساعتها بس هاترى يد اللة فى حياتك وتتغير الدنيا من حواليك وتفتح الابواب المغلقة والامور اللى متلخبطة تتصلح وهاتشوف بعينك خطة اللة لحياتك ويتمجد اسمة فيك وهاتكتشف عطية اللة اعطهالك يمكن مكنتش واخد بالك منها وهى انة ابوك اختارك عشان تكون ابنة