الغلبة والانتصار فى وسط الضيقات

يجب ان يكون ايمانا بيسوع حقيقة يجب ان اثق فى اللة عندما اصلى واتاكد تماماً ان اللة يسمعنى وانة يفرح عندما اتحدث معه كصيق واب وهو ليس بعيدا عنى ولكنة معى وبجوارى يسمع صلاتى ويستجب لى لانى اؤمن بانة حى

ولكن بدون إيمان لا يمكن إرضاؤه ، لأنه يجب أن الذي يأتي إلى الله يؤمن بأنه موجود ، وأنه يجازي الذين يطلبونه (عب 11 : 6)

إبليس يحاول سلب إيماننا حتى يسوء بنا الحال فنثور ونغضب من الله
يريد الله أن يقوي إيماننا وينقيه حتى نخرج كالذهب المصفى
فيتولد في داخلنا صبرا واختبارات نستطيع بها مساعدة آخرين أيضا

عالمين ان امتحان ايمانكم ينشئ صبرا واما الصبر فليكن لة عمل تام لكى تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين فى شئ (يع 1: 4)
فيجب ان لا استسلم لافكار ابليس ولا اطرح ثقتى باللة فتامل معى نوح
بالايمان نوح لما اوحى الية عن امور لم تر بعد خاف فبنى فلكاً لخلاص بيتة فبة دان العالم وصار وارثا للبر الذى حسب الايمان (عب 11: 7)
بالايمان سقطت اسوار اريحا بعد ما طيف حولها سبعة ايام (عب 11: 30)
والكثير من القصص فى الكتاب المقدس التى تؤكد على بايماننا نرضى قلب للة وننتصر

ولكي نغلب في تجاربنا لابد أن نتعلم الثبات والاستمرار في تكريسنا والتزامنا وفي السلوك بالمحبة.
وأن اجتياز التجربة مع الاستمرار في تقديم المحبة واللطف للآخرين يضمن لك الغلبة وسط الضيقات

ن كنت تجتاز تجربة ما فلا تعطها الفرصة لكي تغلبك بل تأكد من أنها ستصنع منك إنسان أقوى فلا تطرح ثقتك ان طال وقت ضيقتك ولكن اعلم ان استمرار ثقتك باللة لها مجازاة عظيمة
فلا تطرحو ثقتكم التى لها مجازاة عظيمة لانكم تحتاجون الى الصبر حتى اذا صنعتم مشيئة اللة تنالون الموعد لانة بعد قليل سياتى الاتى ولا يبطئ (عب 10: 37)

اما البار فبالايمان يحيا وان ارتد لاتسر بة نفسى (عب10: 38)
تامل موسى حينما كبر رفض ان يدعى ابن ابنة فرعون مفضلا ان يذل مع الشعب على ان يفعل الخطية
بالايمان ترك مصر غير خائف من غضب الملك لانة تشدد كأنة يرى من لايرى (عب11: 27)

فيجب ان اعلم انة بايمانى هاشوف الخير فى ظروفى حتى الصعبة